أصدر وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ قرارا بتعيين المستشار في الديوان الملكي عضو هيئة كبار العلماء الدكتور عبدالله بن محمد المطلق رئيسا لمجلس إدارة المركز الخيري لتعليم القرآن الكريم وعلومه خلفا للدكتور صالح بن غانم السدلان.
وأثنى الدكتور عبدالله المطلق على إسهامات الدكتور السدلان الفعّالة في مجال الدعوة إلى الله، مؤكدا فقد الساحة الدعوية ومنابرها له، مشيدا بمشاركاته العلمية في تقديم الندوات والمحاضرات والتأليف والتعليم الجامعي، إضافة إلى أعماله الأخرى المتلعقة بالعناية بالقرآن الكريم وعلومه.
ورفع الشيخ المطلق شكره وتقديره للقيادة الحكيمة على رعايتها واهتمامها بكتاب الله تعلما وتعليما وتحاكما إليه والتزاما بهديه القويم، مشيدا بالدعم غير المحدود للعمل الخيري، لاسيما جمعيات ومراكز تعليم وتحفيظ القرآن الكريم.
يشار إلى أن المركز الخيري لتعليم القرآن الكريم وعلومه تأسس عام 1410، وكان الشيخ السدلان أحد المؤسيين له، واستطاع المركز تقديم نموذج مميز ورائد في مجال تعليم القرآن ومدارس الإصلاحيات والسجون وأبناء الجاليات غير الناطقين بالعربية، إذ بلغ عدد المستفيدين منه أكثر من 28 ألف دارس ودارسة في فروعه الستة المنتشرة في مناطق المملكة.
وأثنى الدكتور عبدالله المطلق على إسهامات الدكتور السدلان الفعّالة في مجال الدعوة إلى الله، مؤكدا فقد الساحة الدعوية ومنابرها له، مشيدا بمشاركاته العلمية في تقديم الندوات والمحاضرات والتأليف والتعليم الجامعي، إضافة إلى أعماله الأخرى المتلعقة بالعناية بالقرآن الكريم وعلومه.
ورفع الشيخ المطلق شكره وتقديره للقيادة الحكيمة على رعايتها واهتمامها بكتاب الله تعلما وتعليما وتحاكما إليه والتزاما بهديه القويم، مشيدا بالدعم غير المحدود للعمل الخيري، لاسيما جمعيات ومراكز تعليم وتحفيظ القرآن الكريم.
يشار إلى أن المركز الخيري لتعليم القرآن الكريم وعلومه تأسس عام 1410، وكان الشيخ السدلان أحد المؤسيين له، واستطاع المركز تقديم نموذج مميز ورائد في مجال تعليم القرآن ومدارس الإصلاحيات والسجون وأبناء الجاليات غير الناطقين بالعربية، إذ بلغ عدد المستفيدين منه أكثر من 28 ألف دارس ودارسة في فروعه الستة المنتشرة في مناطق المملكة.